( عفوت لكم عن صدقة الجبهة ) ؛ أي: تركت لكم أخذ زكاة الخيل وتجاوزت عنه سميت به؛ لأنها خيار البهائم، كما يقال: وجه القوم وجبهته لسيدهم (والكسعة) بالضم: الحمير أو الرقيق من الكسع وهو ضرب الدبر (والنخة) بضم النون وفتحها وخاء معجمة مفتوحة مشددة: البقر العوامل وكل دابة استعملت
(هق عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) قال ابن حجر : سنده ضعيف، وقد اضطرب فيه راويه سليمان بن الأرقم أبو معاذ