( عفوا تعف نساؤكم، وبروا آباءكم تبركم أبناؤكم، ومن اعتذر إلى أخيه المسلم من شيء بلغه عنه فلم يقبل عذره ) زاد في رواية: محقا كان أو مبطلا (لم يرد علي الحوض) يوم القيامة إشارة إلى إبعاده عن منازل الأبرار ومواطن الأخيار
(طس عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ) ، قال الهيثمي: فيه يزيد بن خالد العمي وهو كذاب، فكان ينبغي حذفه كالذي قبله