(على ظهر كل بعير شيطان، فإذا ركبتموها فسموا الله ثم لا تقصروا عن حاجاتكم) قال في البحر: إن معناه أن الإبل خلقت من الجن وإذا كانت من جنس الجن جاز كونها هي من مراكبها والشيطان من الجن قال تعالى إلا إبليس كان من الجن فهما من جنس واحد ويجوز كون الخبر بمعنى العز والفخر والكبر والعجب؛ لأنها من أجل أموال العرب ومن كثرت عنده لم يؤمن عليه الإعجاب والعجب سبب الكبر، وهو صفة الشيطان، فالمعنى: على ظهر كل بعير سبب يتولد منه الكبر
(حم ن حب) وكذا nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني (ك عن حمزة بن عمرو) بن عويم (الأسلمي) أبو صالح وأبو محمد المدني، صحابي جليل سأل المصطفى - صلى الله عليه وسلم - عن الصوم في السفر، وكان يسرد الصوم، قال nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري : "إسناد nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني جيد