( علموا أبناءكم السباحة ) بالكسر: العوم؛ لأنه منجاة من الهلاك وقيل لأبي هاشم الصوفي : فيم كنت؟ قال: في تعليم ما لا ينسى وليس شيء من الحيوان عنه غنى، قيل: ما هو؟ قال: السباحة، وقال عبد الملك للشعبي : علم ولدي العوم فإنهم يجدون من يكتب عنهم ولا يجدون من يسبح عنهم وقد غرقت سفينة فيها جماعة من قريش فلم يعطب ممن كان يسبح إلا واحدا ولم ينج ممن كان لا يسبح إلا واحدا (والرمي) بالسهام ونحوها لما فيه من الدفع عن مهجته وحريمه عند لقاء العدو (والمرأة المغزل) ؛ أي: الغزل بالمغزل؛ لأنه لائق بها، والله يحب المؤمن المحترف ويكره البطال والبطالة تجر إلى الفساد لا سيما فيهن
(هب) من حديث أحمد بن عبيد العطار عن أبيه عن قيس عن nindex.php?page=showalam&ids=16861ليث عن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد (عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ) بن الخطاب وقضية صنيع المصنف أن مخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي خرجه وسكت عليه، والأمر بخلافه بل تعقبه بما نصه: عبيد العطار منكر الحديث اهـ