(علموا) الناس ما يلزمهم من أمر دينهم (ويسروا ولا تعسروا) الواو للحال؛ أي: علموهم وحالتكم في التعليم اليسر لا العسر بأن تسلكوا بهم سبيل الرفق في التعليم (وبشروا ولا تنفروا) ؛ أي: لا تشددوا عليهم ولا تلقوهم بما يكرهون لئلا ينفروا من قبول الدين واتباع الهدى (وإذا غضب أحدكم فليسكت) فإن السكوت يسكن الغضب وحركة الجوارح تثيره
(حم خد عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) ، رمز المصنف لصحته وليس بسديد؛ فقد قال الهيثمي: فيه nindex.php?page=showalam&ids=16861ليث بن سليم وهو مدلس ولم يخرج له nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم إلا مقرونا بغيره