(علموا) وفي رواية الآجري في أخلاق حملة القرآن (عرفوا) (ولا تعنفوا) ؛ أي: علموهم وحالتكم الرفق وهو ضد العنف (فإن المعلم) بالرفق (خير من) المعلم (المعنف) ؛ أي: بالشدة والغلظة؛ فإن الخير كله في الرفق، والشر في ضده، قال nindex.php?page=showalam&ids=15151الماوردي : فعلى العلماء ألا يعنفوا متعلما ولا يحتقروا ناشئا ولا يستصغروا مبتدئا فإن ذلك أدعى إليهم وأعطف عليهم وأحث على الرغبة فيما لديهم
(الحارث) بن أبي أسامة (عد هب) كلهم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=12434إسماعيل بن عياش عن حميد بن أبي سويد عن nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) أيضا ورواه عنه الآجري، وظاهر صنيع المصنف أن مخرجيه سكتوا عليه، وليس كذلك؛ فإن nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي قال عقب إيراده: حميد هذا منكر الحديث، nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي في الشعب قال عقبه: تفرد به حميد هذا وهو منكر الحديث، هذه عبارته، قال الزركشي : لكن من شواهده ما أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بعثه ومعاذا إلى اليمن فقال لهما: nindex.php?page=hadith&LINKID=660738 (يسرا ولا تعسرا وعلما ولا تنفرا)