(عليك بالهجرة) ؛ أي: الزم التحول من ديار الكفر إلى ديار الإيمان (فإنه لا مثل لها، عليك بالجهاد فإنه لا مثل له ) وقال nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي : يريد به الهجرة مما حرم الله ( عليك بالصوم فإنه لا مثل له ) لما فيه من حبس النفس عن إجابة داعي الشهوة والهوى (عليك بالسجود) يعني الزم كثرة الصلاة (فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة) فيه إشارة إلى أن السجود أفضل من غيره كطول القيام، لكن في بعض الأحاديث ما يفيد أن طول القيام أفضل وسيجيء بسطه
(طب عن أبي فاطمة) الليثي أو السدوسي أو الأسدي، اسمه أنيس أو عبد الله بن أنيس صحابي سكن الشام ومصر رمز لحسنه