(عليك) بكسر الكاف خطابا nindex.php?page=showalam&ids=25لعائشة (بالرفق) ؛ أي: بلين الجانب والاقتصاد في جميع الأمور والأخذ بأيسر الوجوه وأقربها وأحسنها (إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ) ؛ إذ هو سبب لكل خير (ولا ينزع من شيء إلا شانه) ؛ أي: عابه، قاله لها وقد ركبت بعيرا فيه صعوبة فجعلت ترده وتضربه قال الطيبي: وكان تامة وفي شيء متعلق به، ويحتمل أن تكون ناقصة وفي شيء خبره، والاستثناء مفرغ من أعم عام وصف الشيء؛ أي: لا يكون الرفق مستترا في شيء يتصف بصفة من الأوصاف إلا بصفة الزينة والشيء عام في الأعراض والذوات