5506 - ( عليك بجمل الدعاء وجوامعه، قولي: اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك مما سألك به محمد - صلى الله عليه وسلم - وأعوذ بك مما تعوذ به محمد - صلى الله عليه وسلم - وما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته رشدا) (خد) عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة - (ح) .
(عليك) يا nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة (بجمل الدعاء وجوامعه) هي ما قل لفظه وكثر معناه أو التي تجمع الأغراض الصالحة والمقاصد الصحيحة أو التي تجمع الثناء على الله وآداب المسألة وغير ذلك (قولي: اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأسألك الجنة) ؛ أي: دخولها (وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك مما سألك به محمد وأعوذ بك مما تعوذ به محمد وما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته رشدا) كذا بخط المصنف وفي رواية: خيرا بدل رشدا، وقد مضى الكلام على هذا
(خد عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ) ، رمز المصنف لحسنه