(عليكم بالشام ) ؛ أي: الزموا سكنى أرض الشام قيل مطلقا لكونها أرض المحشر والمنشر وقيل المراد آخر الزمان؛ لأن جيوش المسلمين تنزوي إليها عند اختلال أمر الدين وغلبة الفساد. قال في الكشاف: وقد جعل الله أرض الشام بالبركات موسومة وحقت أن تكون كذلك؛ فهي مبعث الأنبياء ومهبط الوحي ومكناتهم أحياء وأمواتا
(طب عن معاوية بن حيدة ) ، قال الهيثمي: أسانيده كلها ضعيفة لكن رواه nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى بسند رجاله رجال الصحيح في حديث طويل