(عليكم بالقناعة) ؛ أي: الرضا بالقليل (فإن القناعة مال لا ينفد ) ؛ لأن الإنفاق منها لا ينقطع كلما تعذر عليه شيء من الدنيا رضي بما دونه وقيل هي الاكتفاء بما تندفع به الحاجة أو السكون عند عدم المألوف أو ترك التشوف إلى المقصود والاستغناء بالموجود أو غير ذلك
(طس عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر ) ، قال الهيثمي: فيه خالد بن إسماعيل المخزومي متروك