(فضل العالم على العابد) ؛ أي: فضل هذه الحقيقة على هذه الحقيقة أو هو من باب ركب القوم دوابهم (كفضلي على أمتي) قال الحجة: أراد العلماء بالله، قال nindex.php?page=showalam&ids=8علي كرم الله وجهه: لقد سبق إلى الجنة أقوام ما كانوا بأكثر الناس صلاة ولا صياما ولا حجا ولكنهم عقلوا عن الله مواعظه فوجلت منه قلوبهم واطمأنت إليه نفوسهم، وقال شيخ الطريقين nindex.php?page=showalam&ids=14537السهروردي: الإشارة بهذا الحديث إلى العلم بالله لا إلى علم البيع والشراء والطلاق والعتاق وقد يكون العبد عالما بالله ذا يقين وليس عنده علم من فروض الكفايات وقد كانت الصحابة أعلم من التابعين بحقائق اليقين ودقائق المعرفة وقد كان علماء التابعين فيهم من هو أقوم بعلم الفتوى والأحكام من بعض الصحابة [تنبيه] قال nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن عربي : علم الكلام مع شرفه لا يحتاج إليه أكثر الناس بل رجل واحد يكفي منه في البلد بخلاف العلماء بفروع الدين فإن الناس يحتاجون إلى الكثرة من علماء الشريعة ولو مات الإنسان وهو لا يعلم اصطلاح القائلين بعلم النظر كالجوهر والعرض والجسم [ ص: 432 ] والجسماني والروح والروحاني لم يسأله الله عن ذلك فإنما يسأل الناس عما وجب عليهم من التكليف بالفروع ونحوها
(الحارث) بن أبي أسامة (عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد) الخدري أورده nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي في الواهيات وقال: لا يصح؛ فيه سلام الطويل، قال nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني وغيره: متروك