(قارئ سورة الكهف تدعى) ؛ أي: تسمى (في التوراة الحائلة) ؛ لأنها (تحول بين قارئها وبين النار) نار جهنم فتمنعه من دخولها وتخلصه من الزبانية بإذن ربها ويؤخذ من تعبيره بقارئ أن المراد المواظب على قراءتها في كل يوم أو في كل ليلة لا من قرأها أحيانا ثم يترك ويحتمل أن المراد في ليلة الجمعة ويومها لاستحباب قراءتها فيهما
(هب فر عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) ظاهر صنيع المصنف أن مخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي خرجه وسكت عليه، والأمر بخلافه وهو تلبيس فاحش بل عقبه بإعلاله فقال ما نصه: تفرد به محمد بن عبد الرحمن الجدعاني هكذا وهو منكر اهـ والجدعاني ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم وغيره وفيه أيضا سليمان بن مرقاع أورده الذهبي في الضعفاء والمتروكين، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14798العقيلي: منكر الحديث وإسماعيل بن أبي أويس قال nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : ضعيف وقال الذهبي : صدوق صاحب مناكير وهذا الحديث والحديثان بعده سندها واحد وطريقهما متحد