(قال الله تعالى يا ابن آدم قم إلي أمش إليك وامش إلي أهرول إليك) قال بعض العارفين: هذا وأشباهه إن خطر ببالك أو تصور في خيالك أن ذلك قرب مسافة أو مشي جارحة فأنت هالك فإنه سبحانه بخلاف ذلك وإنما معناه أنك إذا تقربت إليه بالخدمة تقرب منك بالرحمة أنت تتقرب منه بالسجود وهو يتقرب منك بالجود
(حم) من حديث شريح بن الحارث (عن رجل) من الصحابة، قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح غير nindex.php?page=showalam&ids=16097شريح وهو ثقة