(قال لي جبريل قلبت مشارق الأرض ومغاربها فلم أجد رجلا أفضل من محمد وقلبت مشارق الأرض ومغاربها فلم أجد بني أب أفضل من بني هاشم) قال nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم: إنما طاف الأرض ليطلب النفوس الطاهرة الصافية المتزكية بمحاسن الأخلاق ولم ينظر للأعمال؛ لأنهم كانوا أهل جاهلية إنما نظر إلى أخلاقهم فوجد الخير في هؤلاء، وجواهر [ ص: 500 ] النفوس متفاوتة بعيدة التفاوت [تنبيه] قال nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن عربي : من خصائص المصطفى - صلى الله عليه وسلم - أنه بعث من قوم لا هم لهم إلا قرى الضيف ونحر الجزور والحروب الدائمة وسفك الدماء وبهذا يتمدحون وبه يمدحون ولا خفاء عند كل أحد بفضل العرب على العجم بالكرم والسماحة والوفاء وإن كان في العجم كرماء وشجعان لكن في آحاد كما أن في العرب جبناء وبخلاء لكن في آحاد وإنما الكلام في الغالب وهذا لا ينكره أحد
nindex.php?page=showalam&ids=14070 (الحاكم في) كتاب (الكنى) والألقاب ( nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر ) في التاريخ (عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ) ظاهر صنيع المصنف أنه لم يره لأقدم ولا أحق بالعزو منهما وهو ذهول؛ فقد خرجه الإمام nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد في المناقب وآخرون nindex.php?page=showalam&ids=14687كالطبراني nindex.php?page=showalam&ids=13933والبيهقي nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي nindex.php?page=showalam&ids=13473وابن لال والمحاملي وغيرهم، وكان ينبغي للمصنف البداءة بالعزو nindex.php?page=showalam&ids=12251لأحمد كعادته، قال ابن حجر في أماليه: لوائح الصحة ظاهرة على صفحات هذا المتن