(قال موسى بن عمران يا رب من أعز عبادك عندك؟ قال من إذا قدر غفر) ؛ أي: عفا وسامح فالعفو لا يزيد العبد إلا عزا ورفعة والعافي أجره على الله تعالى حقا، كما قال في الحديث المار إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش: ليقم من على الله أجره، فلا يقوم إلا من عفى عن ذنب أخيه
(هب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) ورواه عنه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي لكن بيض ولده لسنده