(كان أيوب ) النبي عليه السلام (أحلم الناس) ؛ أي: أكثرهم حلما والحلم سعة الأخلاق (وأصبر الناس) ؛ أي: أكثرهم صبرا على السقم وصفة الحليم تحمل أثقال الأمر والنهي بالرضا وسعة الصدر (وأكظمهم للغيظ) ؛ لأن الله شرح صدره فاتسع لتحمل مساوئ الخلق ومن ثم لما سئل حكيم عن الحلم قال: هو تطييب الأمور في الصدور، وسئل nindex.php?page=showalam&ids=8علي : ما العلم؟ قال: خشية الرب واعتزال الخلق، قيل: فما الحلم؟ قال: كظم الغيظ وملاك النفس
nindex.php?page=showalam&ids=14155 (الحكيم) الترمذي (عن nindex.php?page=showalam&ids=396ابن أبزى ) الذي وقفت عليه في كتب nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم : nindex.php?page=showalam&ids=396ابن أبزى بفتح الهمزة وسكون الموحدة ثم زاي، مقصور، الخزاعي صحابي صغير