( كان الحجر الأسود أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا بني آدم ) وليس من لازم تسويدها له أن تبيضه طاعات مؤمنيهم كما زعمه بعض الضالين ونسب nindex.php?page=showalam&ids=13974للجاحظ؛ فقد تكون من فوائد بقائه مسودا أن يأتي سواده شهيدا على الكفار يوم القيامة [فائدة] في أمالي ابن دريد عن الحبر أن آدم أهبط ومعه الحجر الأسود وكان أشد بياضا من الثلج فوضعه على أبي قبيس فكان يضيء بالليل كأنه القمر فحيث بلغ ضوءه كان من الحرم اهـ
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) ، رمز المصنف لحسنه