( كفى بالمرء سعادة أن يوثق به في أمر دينه ودنياه ) ؛ لأنه إنما يوثق به ويعتمد عليه فيما يخبر عنه عن أمر الدين والدنيا إذا استمرت أحواله من الخلق على الأمانة والعدل والصيانة فثقة المؤمنين به نوع شهادة له بالصدق والوفاء فيسعد بشهادتهم فإنهم شهداء الله في الأرض
( nindex.php?page=showalam&ids=12938ابن النجار ) في التاريخ (عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) بن مالك ورواه nindex.php?page=showalam&ids=15007القضاعي في الشهاب وقال شارحه العامري : حسن غريب