nindex.php?page=hadith&LINKID=664287 (كفى بك إثما أن لا تزال مخاصما) لأن كثرة المخاصمة تفضي غالبا في ما يذم صاحبه، وقد ورد الترغيب في ترك المخاصمة ففي nindex.php?page=showalam&ids=11998أبي داود عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة رفعه: أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا. وأبغض العباد إلى الله تعالى الألد الخصم كما في الصحيحين؛ ولهذا قال داود لابنه: يا بني إياك والمراء؛ فإن نفعه قليل وهو يهيج العداوة بين الإخوان. قال بعضهم: ما رأيت شيئا أذهب للدين ولا أنقص للمروءة ولا أضيع للذة ولا أشغل للقلب من المخاصمة. فإن قيل: لا بد من الخصومة لاستيفاء الحقوق، فالجواب ما قال nindex.php?page=showalam&ids=14847الغزالي : أن الذم المتأكد إنما هو خاص بباطل أو بغير علم كوكلاء القاضي . وقال بعض العارفين: إذا رأيت الرجل لجوجا مرائيا معجبا برأيه فقد تمت خسارته.
(ت عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) وقال: غريب، وخرجه عنه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني . قال ابن حجر : وسنده ضعيف.