(كل امرئ في ظل صدقته) يوم القيامة حين تدنو الشمس من الرؤوس (حتى يقضى) لفظ رواية nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم : حتى يفصل (بين الناس) يعني أن المتصدق يكفى المخاوف ويصير في كنف الله وستره، يقال: أنا في ظل فلان أي في داره وحماه، أو المراد الحقيقة بأن تجسد الصدقة فيصير بها في ظل بخلق الله وإيجاده كما قيل فيه وفي نظائره المعروفة، كذبح [ ص: 13 ] الموت ووزن الأعمال والله على كل شيء قدير وكان بعض السلف لا يأتي عليه يوم إلا تصدق ولو ببصلة أو لقمة.
(حم ك) في الزكاة (عن nindex.php?page=showalam&ids=27عقبة بن عامر )، قال nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم : على شرط nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم ، وأقره الذهبي ، وقال في المهذب: إسناده قوي، وقال الهيثمي : رجال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ثقات.