(كل بنيان وبال على صاحبه إلا ما كان هكذا، وأشار بكفه) أي: إلا ما كان شيئا قليلا بقدر الحاجة فلا يوسعه ولا يرفعه. خرج nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا عن ابن أبي عمار : (إذا رفع الرجل بناءه فوق سبعة أذرع، نودي: يا أفسق الفاسقين، إلى أين؟) قال الشهاب ابن حجر : ومثله لا يقال من قبل الرائي. وكتب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر إلى nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى : (لا تشتغلوا بالبناء، قد كان لكم في بناء فارس والروم كفاية، الزموا السنة تبقى لكم الدولة). وقال نوح لما قيل له في الخص الذي بني له ليسكنه: هذا لمن يموت كثير. قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : ازدحم الناس على درجة الحسن فتحركت، وكانت رثة، فصاح بهم ابنه فزجره، وقال: لولا أنه حان من الدنيا ارتحال وإلى الآخرة انتقال لجددنا لكم البناء شوقا للقائكم، ورجاء لحديثكم، وما على الدرجة نشفق، ولكن عليكم فأربعوا على أنفسكم. ومر بدار لبعض العلماء جديدة فقال: (رفع الطين ووضع الدين، غره من في الأرض ومقته من في السماء، أخرب داره nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر دار غيره). وكان nindex.php?page=showalam&ids=1584أبو ذر لا يبني قط شيئا من داره إذا انهدم، ويقول: إن رب المنزل لا يدعنا نقيم به إلا بعض أيام. (وكل علم وبال على صاحبه يوم القيامة إلا من عمل به).
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=105واثلة ) بن الأسقع . قال الهيثمي : فيه هانئ بن المتوكل، قال nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان : لا يحل الاحتجاج به بحال.