nindex.php?page=hadith&LINKID=661334 (كان خاتمه غدة) بغين معجمة مضمومة ودال مهملة مشددة، قال المؤلف: ورأيت من صحفه بالراء، وسألني عنه فقلت: إنما هو بالدال والغدة كما في القاموس وغيره كل عقدة في الجسد أطاف بها شحم، وفي المصباح لحم يحدث بين الجلد واللحم يتحرك بالتحريك (حمراء) أي تميل حمرة، فلا تعارض بينه وبين روايته أنه كان لون بدنه. قال العصام : وفيه رد لرواية أنها سوداء أو خضراء (مثل بيضة الحمامة) أي قدرا وصورة لا لونها بدليل وصفها بالحمرة قبله، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13053لابن حبان : مثل البندقة من اللحم، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13933للبيهقي : مثل السلعة، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=14070للحاكم nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي : شعر يجتمع، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13933للبيهقي : كالتفاحة، وكلها متقاربة، وأصل التفاوت في نظر الرائي بعد أو قرب.
(ت عن nindex.php?page=showalam&ids=98جابر بن سمرة ).