nindex.php?page=hadith&LINKID=937460 (كان أحب الألوان إليه) من الثياب وغيرها (الخضرة) لأنها من ثياب الجنة، فالخضرة أفضل الألوان؛ ولهذا كانت السماء خضراء، وما نرى نحن من الزرقة إنما هو لون البعد، وفي الخبر: إن النظر إلى الخضرة والماء الجاري يقوي البصر، فلخصاصته بهذه المزية كان أحب الألوان إليه. قال nindex.php?page=showalam&ids=12997ابن بطال : وكفى به شرفا موجبا للمحبة.

(طس، nindex.php?page=showalam&ids=12769وابن السني ، nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم في الطب) النبوي (عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) بن مالك ، ورواه عنه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار . قال الحافظ العراقي : إسناده ضعيف، لكن له شواهد منها ما خرجه nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي في nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي ، عن nindex.php?page=showalam&ids=361قتادة قال: خرجنا مع nindex.php?page=showalam&ids=9أنس إلى الأرض فقيل: ما أحسن هذه الخضرة، فقال nindex.php?page=showalam&ids=9أنس : كنا نتحدث nindex.php?page=hadith&LINKID=937460أن أحب الألوان إلى المصطفى (صلى الله عليه وسلم) الخضرة.