(كان أحب ما استتر به لحاجته) أي لقضاء حاجة في نحو الصحراء (هدف) بفتح الهاء والدال ما ارتفع من أرض أو بناء (أو حائش نخل) بحاء مهملة وشين معجمة نخل مجتمع ملتف كأنه لالتفافه يحوش بعضه لبعض، وفيه ندب الاستتار عند قضاء الحاجة، والأكمل أن يغيب الشخص عن الناس. قال النووي : وهذه سنة متأكدة.
(حم م د هـ عن /0 nindex.php?page=showalam&ids=166عبد الله بن جعفر /0 ) قال: أردفني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) خلفه وقال إلى آخره.