(كان أخف الناس صلاة على الناس) يعني المقتدين به (وأطول الناس صلاة لنفسه) ما لم يعرض ما يقتضي التحقيق كما فعل في قصة بكاء الصبي ونحوه، وفيه كالذي قبله أنه يندب للإمام التخفيف من غير ترك شيء من الأبعاض والهيئات، لكن لا بأس بالتطويل برضاهم إن انحصروا كما استفيد من حديث آخر.
(حم ع) من حديث نافع بن سرجس (عن nindex.php?page=showalam&ids=397أبي واقد ) بقاف ومهملة الليثي بمثلثة بعد التحتية، واسمه الحارث بن مالك المديني شهد بدرا، قال في المهذب: إسناده جيد، ونافع هذا قال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد : لا أعلم إلا خيرا. اهـ.