nindex.php?page=hadith&LINKID=672917 (كان إذا استسقى) أي طلب الغيث عند الحاجة إليه (قال: اللهم اسق عبادك) لأنهم عبيدك المتذللون الخاضعون لك، فالعباد هنا كالسبب للسقي، (وبهائمك) جمع بهيمة، وهي كل ذات أربع، لأنهم يرحمون فيسقون، وفي خبر nindex.php?page=showalam&ids=13478لابن ماجه : لولا البهائم لم تمطروا، (وانشر رحمتك) أي ابسط بركات غيثك ومنافعه على عبادك، (وأحي بلدك الميت) قال الطيبي : يريد به بعض بلاد المبعدين عن مظان الماء الذي لا ينبت فيه عشب للجذب فسماه ميتا على الاستعارة ثم فرع عليه الأحياء، وزاد nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في روايته: واسقه مما خلقت أنعاما وأناسي كثيرا.
(د عن nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو) بن العاص ، وهو من رواية nindex.php?page=showalam&ids=16709عمرو بن شعيب ، عن أبيه، عن جده. قال النووي في الأذكار: وإسناده صحيح. وقال nindex.php?page=showalam&ids=17293ابن القطان : فيه علي بن قادم ، وهو وإن كان صدوقا فإنه مستضعف، ضعفه يحيى . وقال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : نقبت عليه أحاديث رواها عن nindex.php?page=showalam&ids=16004الثوري وهذا منها، وأورده في الميزان في ترجمة عبد الرحمن بن محمد الحارثي، وقال: حدث بأشياء لم يتابع عليها. اهـ. وبه يعرف ما في رمز المصنف لحسنه وتصحيح النووي له.