(كان إذا حزبه) بحاء مهملة وزاي فموحدة مفتوحة (أمر) أي هجم عليه أو غلبه أو نزل به هم أو غم، وفي رواية: حزنه، بنون أي: أوقعه في الحزن، يقال: حزنني الأمر وأحزنني الأمر فأنا محزون، ولا يقال: محزن، ذكره nindex.php?page=showalam&ids=12569ابن الأثير . (صلى) لأن الصلاة معينة على دفع جميع النوائب بإعانة الخالق الذي قصد بها الإقبال عليه والتقرب إليه، فمن أقبل بها على مولاه حاطه وكفاه لإعراضه عن كل ما سواه، وذلك شأن كل كبير في حق من أقبل بكليته عليه.
(حم د عن nindex.php?page=showalam&ids=21حذيفة) بن اليمان ، وسكت عليه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود .