nindex.php?page=hadith&LINKID=683073 (كان إذا دخل رجب قال: اللهم بارك لنا في رجب وشعبان، وبلغنا رمضان، وكان إذا كانت ليلة الجمعة قال: هذه غراء) كحمراء أي: سعيدة صبيحة (ويوم أزهر) أي: نير مشرق، ولفظ رواية nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي : (ويوم الجمعة يوم أزهر). قال ابن رجب : فيه أن دليل ندب الدعاء بالبقاء إلى الأزمان الفاضلة لإدراك الأعمال الصالحة فيها؛ فإن المؤمن لا يزيده عمره إلا خيرا.

(هب nindex.php?page=showalam&ids=13359وابن عساكر ) في تاريخه، nindex.php?page=showalam&ids=12181وأبو نعيم في الحلية، وكذا nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار ، كلهم من رواية زائدة بن أبي الرقاد، عن زياد النميري ، عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك . قال النووي في الأذكار: إسناده ضعيف. اهـ. وظاهر صنيع المصنف أن مخرجه رواه وأقره وليس كذلك، بل عقبه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي بما نصه تفرد به زياد النميري ، وعنه زائدة بن أبي الرقاد. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : nindex.php?page=showalam&ids=15908زائدة عن زياد منكر الحديث، وجهله جماعة، وجزم الذهبي في الضعفاء بأنه منكر الحديث، وبذلك يعرف أن قول إسماعيل الأنصاري لم يصح في فضل رجب غير هذا خطأ ظاهر.