الأطوار الحالات المختلفة والنازلات، واحدها طور. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16935ابن جرير : فيه أنه لا بأس في إظهار العمل للناس لمن أمن على نفسه خطرات الشيطان والرياء والإعجاب.
( ابن نصر ) في كتاب الصلاة (عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة )، رمز المصنف لحسنه، لكن قال nindex.php?page=showalam&ids=17293ابن القطان : فيه زيادة بن نشيط، لا يعرف حاله، ثم إن ظاهر صنيع المصنف أنه لم يره مخرجا لأحد من الستة وإلا لما أبعد النجعة، وهو قصور أو تقصير؛ فقد خرجه nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود في [ ص: 156 ] صلاة الليل عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة وسكت عليه هو nindex.php?page=showalam&ids=16383والمنذري ، فهو صالح ولفظه: كانت قراءة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالليل يرفع طورا ويخفض طورا. ورواه nindex.php?page=showalam&ids=14070الحاكم في مستدركه عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة أيضا، ولفظه: كان إذا قام من الليل رفع صوته طورا وخفض طورا.