nindex.php?page=hadith&LINKID=3504067 (كان بابه يقرع بالأظافير) أي يطرق بأطراف أظافر الأصابع طرقا خفيفا بحيث لا يزعج تأدبا معه ومهابة له ، قاله nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري ، ومن هذا وأمثاله تقتطف ثمرة الألباب وتقتبس محاسن الآداب ،كما حكى عن أبي عبيد - ومكانه من العلم والزهد وثقة الرواية ما لا يخفى - أنه قال: ما دققت بابا على عالم قط حتى يخرج وقت خروجه انتهى. ثم هذا التقرير هو اللائق المناسب ، وقول السهيلي: سبب قرعهم بابه بالأظافر أنه لم يكن فيه حلق ولذلك فعلوه رده ابن حجر بأنهم إنما فعلوه توقيرا وإجلالا ، فعلم أن العلماء لا ينبغي أن يطرق بابهم عند الاستئذان عليهم إلا طرقا خفيفا بالأظفار ، ثم بالأصابع ، ثم الحلقة قليلا قليلا. نعم إن بعد موضعه عن الباب بحيث لا يسمع صوت قرعه بنحو ظفر قرع بما فوقه بقدر الحاجة كما بحثه الحافظ ابن حجر وتلاه الشريف السمهودي ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي في حديث nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري: في قصة nindex.php?page=showalam&ids=36جابر مشروعية دق الباب ، لكن قال بعض الصوفية: إياك ودق الباب على فقير ، فإنه كضربة بالسيف كما يعرف ذلك أرباب الجمعية بقلوبهم على حضرة الله ، وقال بعضهم: إياك ودق الباب ، فربما كان في حال قاهر يمنعه من لقاء الناس مطلقا
nindex.php?page=showalam&ids=14070 (الحاكم في) كتاب (الكنى) والألقاب (عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) ورواه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في تاريخه ، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=12181أبو نعيم عن المطلب بن يزيد عن عمير بن سويد عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ، قال في الميزان عن nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان: عمير لا يجوز أن يحتج به ، وقال في موضع آخر: رواه أبو نعيم عن حميد بن الربيع وهو ذو مناكير ، انتهى. ورواه أيضا باللفظ المزبور nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار ، قال الهيثمي: وفيه ضرار بن صرد وهو ضعيف ، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي في الشعب أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بلفظ: nindex.php?page=hadith&LINKID=3504067إن أبوابه كانت تقرع بالأظافير .