(لأن أمتع بسوط في سبيل الله أحب إلي من أن آمر بالزنا ثم أعتق الولد) أي الحاصل منه ، قاله لما نزلت فلا اقتحم العقبة فقالوا: يا رسول الله ، ما عندنا ما نعتقه إلا أن أحدنا له الجارية السوداء تخدمه ، فلو أمرناهن يزنين فيجئن بأولاد فأعتقناهم ، فذكره ، وهذا قالته nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة لما فهم nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة من الخبر خلاف المراد فقالت: رحمه الله ، أساء سمعا وأساء إصابة ، والقصة مشهورة
(ك عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة) رضي الله عنها .