nindex.php?page=hadith&LINKID=68096 (لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم) وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12181لأبي نعيم: مؤمن ، قال الطيبي: الدنيا هنا عبارة عن الدار القربى التي هي معبر الدار الأخرى ومزرعة لها ، وما خلقت السماوات إلا لتكون مسرح أنظار المشمرين ومتعهدات المطيعين كما يشير إليه ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا أي بغير حكمة ، بل خلقته لأن جعلته مساكن المكلفين ، فمن حاول قتل من خلقت الدنيا لأجله فقد حاول زوال الدنيا

[فائدة] أخرج nindex.php?page=showalam&ids=12569ابن الأثير في أسد الغابة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما خرج مهاجرا إلى المدينة ، جعلت قريش فيه مائة ناقة لمن يرده عليهم ، أي ليقتلوه

(ت) في الديات (ن) في المحاربين (عن nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو) بن العاص مرفوعا وموقوفا ، قال nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي عن nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري: وقفه أصح ، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا بلفظ: nindex.php?page=hadith&LINKID=75726والله للدنيا وما فيها أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق ، لكن تعقبه الذهبي بأن فيه يزيد بن زياد الشامي تالف ، وقضية صنيع المصنف أن هذا الحديث الذي خرجه ليس في الصحيحين ولا أحدهما ، والأمر بخلافه ، بل هو في nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم كما حكاه nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري وغيره عنه .