وقيل: عبد الشهوة أولى من عبد الرق ، فمن ألهاه الدرهم والدينار عن ذكر ربه فهو من الخاسرين ، وإذا لهى القلب عن الذكر سكنه الشيطان وصرفه حيث أراد ، ومن فقه الشيطان في الشر أنه يرضيه ببعض أعمال الخير ، ليريه أنه يفعل فيها الخير ، وقد تعبد لها قلبه ، فأين يقع ما يفعله من البر مع تعبده لها
(ت عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة) رمز المصنف لحسنه .