[ ص: 285 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=939823 (لكل شيء حلية ، وحلية القرآن الصوت الحسن) لأن الحلية حليتان: حلية تدرك بالعين ، وحلية تدرك بالسمع ، ومرجع ذلك كله إلى جلاء القلوب ، وذلك على قدر رتبة القارئ ، وقد كان nindex.php?page=showalam&ids=15858داود يقرأ قراءة تضطرب المحموم ، وتزيل ألم المهموم ، وكان إذا تلا لم يبق دابة في بر ولا بحر إلا استمعت لصوته ، قال nindex.php?page=showalam&ids=13028ابن تيمية: وقضية الخبر أن تحسين الصوت بغير القرآن مذموم ، لجعله ذلك حلية له بخصوصه ، فلا حجة فيه لمن استشهد به من الصوفية على مشروعية السماع الحسن ، بل هو شاهد عليهم
(هب nindex.php?page=showalam&ids=14679والضياء) المقدسي في المختارة (عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) بن مالك ، وفيه عبد الله بن محرز الجزري ، قال في الميزان: تركوا حديثه ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=14032الجوزجاني: هالك ، وعن nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان: من خيار العباد ، لكنه يكذب ولا يعلم ، ويقلب الأخبار ولا يفهم ، ورواه عنه أيضا باللفظ المزبور nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار. قال الهيثمي: وفيه عبد الله بن محرز هذا هو متروك ، ورواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، وفيه عنده إسماعيل بن عمرو البجلي وهو ضعيف.