nindex.php?page=hadith&LINKID=104190 (لكل غادر لواء عند استه يوم القيامة) بمعنى أنه يلصق به ويدنى منه دنوا لا يكون معه اشتباه ، لتزداد فضيحته وتتضاعف استهانته ، ويحتمل أن يكون عند دبره حقيقة ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن العربي: يزيد الشهرة به ، وهي عظيمة في النفوس [ ص: 288 ] كبيرة على القلوب ، يخلق الله عند وجودها من الألم في النفوس ما شاء على قدرها ، وما يخلق من ذلك في الآخرة أعظم ، ويزيد في عظم اللواء حتى تكون الشهرة أشد ، وإنما كان عند استه لتكون الصورتان مكشوفتين ، الظاهرة في الأخلاق ، والباطنة في الخلق
(م عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد) الخدري ، ظاهره أن nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلما لم يرو إلا اللفظ المذكور وهذا هو الحديث بتمامه ، وليس كذلك ، بل تمامه: nindex.php?page=hadith&LINKID=660280ألا ولا غدر أعظم غدرا من أمير عامة ، هذا لفظ nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في المغازي ، ولا أدري لأي شيء تركه المصنف.