nindex.php?page=hadith&LINKID=933728 (لو أفلت أحد من ضمة القبر لأفلت هذا الصبي) قال nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم: إنما لم يفلت منها أحد لأن المؤمن أشرق نور الإيمان بصدره ، لكنه باشر الشهوات وهي من الأرض ، والأرض مطيعة ، وخلق الآدمي وأخذ عليه الميثاق في العبودية ، فبما نقض من وفائها صارت الأرض عليه واجدة ، فإذا وجدته ببطنها ضمته ضمة ، فتدركه الرحمة ، وعلى قدر مجيئها يخلص ، فإن كان محسنا فإن رحمة الله قريب من المحسنين ، وقيل هي ضمة اشتياق لا ضمة سخط ، وظاهر الحديث أن الضمة لا ينجو منها أحد ، لكن استثنى nindex.php?page=showalam&ids=14155الحكيم الأنبياء والأولياء ، فمال إلى أنهم لا يضمون ولا يسألون ، وأقول: استثناؤه الأنبياء ظاهر ، وأما الأولياء فلا يكاد يصح ، ألا ترى إلى جلالة مقام nindex.php?page=showalam&ids=307سعد بن معاذ وقد ضم ؟
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=50أبي أيوب) الأنصاري قال: دفن صبي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:... فذكره ، قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح .