(لو أقسمت لبررت: لا يدخل الجنة) أي لا يدخلها أحد من الأمم (قبل سابق أمتي) أي سابقهم إلى الخيرات ، فالسابق إلى الخير منهم يدخل الجنة قبل السابق إلى الخيرات من سائر الأمم ، وقيل أراد سابق أمته nindex.php?page=showalam&ids=1الصديق ، فهو أول من يدخل الجنة بعده ، والأرجح الأول ، فبهذه الأمة فتح العبودية يوم الميثاق ، وبها تختم يوم تصرم الدنيا ، وبها يفتح باب الرحمة ، فيدخلون داره السابق فالسابق على قدر رعاية الحقوق ووفاء العهود ، وظاهر صنيع المصنف أن ذا هو الحديث بتمامه ، والأمر بخلافه ، بل بقيته عند مخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي وغيره: إلا بضعة عشر رجلا ، منهم: إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ، ويعقوب والأسباط اثنا عشر ، وموسى وعيسى ابن مريم ، اه بحروفه
(طب عق عن عبد الله بن عبد) بغير إضافة (الثمالي) بضم المثلثة وفتح الميم وكسر اللام ، نسبة إلى ثمالة: بطن من الأزد ، قال الهيثمي: وفيه nindex.php?page=showalam&ids=15550بقية ، وهو ثقة لكن يدلس ، وقد مر .