nindex.php?page=hadith&LINKID=931821 (لو أقسمت لبررت: إن أحب عباد الله إلى الله) أي من أحبهم إليه (لرعاة الشمس والقمر) يعني المؤذنين ، وأصل الرعاة حفاظ الماشية ، وقد قيل للحاكم والأمير راع لقيامهما بتدبير الناس وسياستهم ، فلما كان المؤذنون يراعون طلوع الفجر والشمس ، وزوالها عن كبد السماء ، وبلوغ ظل الشيء مثله ، والغروب ومغيب الشفق سموا رعاة لذلك (وإنهم ليعرفون يوم القيامة بطول أعناقهم) بفتح الهمزة ، وقيل بكسرها ، وقد مر ذلك مبسوطا

(خط) في ترجمة أبي بكر المطرز (عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) وفيه الوليد بن مروان ، أورده الذهبي في الضعفاء وقال: مجهول ، وجنادة بن مروان ، ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم واتهمه بحديث ، والحارث بن النعمان ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري: منكر الحديث ، وهذا الحديث رواه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في الأوسط باللفظ [ ص: 314 ] المزبور عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس المذكور ، وضعفه nindex.php?page=showalam&ids=16383المنذري.