عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
فيض القدير
حرف اللام
فهرس الكتاب
فيض القدير
المناوي - محمد عبد الرؤوف المناوي
صفحة
317
جزء
1
2
3
4
5
6
7441 -
nindex.php?page=hadith&LINKID=703657
لو تعلمون ما لكم عند الله ، لأحببتم أن تزدادوا فاقة وحاجة
(ت) عن
nindex.php?page=showalam&ids=16789
فضالة بن عبيد.
(صح)
عرض الحاشية
nindex.php?page=hadith&LINKID=703657
(لو تعلمون ما لكم عند الله) من الخير يا أهل الصفة (لأحببتم أن تزدادوا فاقة وحاجة)
قاله لأهل الصفة لما رأى خصاصتهم وفقرهم ، قال بعض العارفين:
ينبغي للعاقل أن يحمد الله على ما زوى عنه من الدنيا كما يحمده على ما أعطاه
، وأين يقع ما أعطاه والحساب يأتي عليه إلى ما عافاه ولم يبتله به ، فيشغل قلبه ويتعب جوارحه ويكثر همه ؟ وفي الحديث - وما قبله وبعده - إشعار بأن إفشاء سر الربوبية قبيح ، إذ لو جاز إفشاء كل سر لذكر لهم ما ادخر لهم ، ولذكرهم حتى يبكون ولا يضحكون ، وفيه تفضيل الفقر على الغنى ، قالوا:
بشر الفقراء الصابرين بما لم يبشر به الأغنياء المؤمنين
، وكفى به فضلا
(ت عن
nindex.php?page=showalam&ids=16789
فضالة بن عبيد)
قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=703657
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى بالناس خر رجال من قامتهم في الصلاة من الخصاصة ، أي الجوع ، وهم أصحاب الصفة ، حتى يقول الأعراب: هؤلاء مجانين ، فإذا صلى انصرف إليهم فقال: لو تعلمون...
إلخ. قال
nindex.php?page=showalam&ids=13948
الترمذي:
حسن صحيح .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
ترجمة العلم