(لو رأيت الأجل ومسيره ، أبغضت الأمل وغروره) زاد ابن لال nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي في روايتيهما: وما من أهل بيت إلا وملك الموت يتعاهدهم في كل يوم ، فمن وجده قد انقضى أجله قبض روحه ، وإذا بكى أهله وجزعوا قال: لم تبكون ولم تجزعون ؟ فوالله ما نقصت له عمرا ولا حبست له رزقا ، ما لي من ذنب ، وإن لي فيكم لعودة ثم عودة ، حتى لا أبقي منكم أحدا ، اه بحروفه. وإنما كان الأمل غرارا لأنه يبعث على التكاسل والتواني في الطاعة والتسويف بالتوبة فيقول: سوف أعمل ، سوف أتوب ، وفي الأيام سعة ، والتوبة بين يدي ، وأنا قادر عليها متى رمتها ، وربما اغتاله الحمام على الإصرار ، فاختطفه الأجل قبل إصلاح العمل
(هب عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) بن مالك ، ثم قال nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي: قال nindex.php?page=showalam&ids=13114أبو بكر ، يعني ابن خزيمة: لم أكتب عن هذا الرجل - يعني أحمد بن يحيى المعدل - غير هذا الحديث.