nindex.php?page=hadith&LINKID=945099 (لو قيل لأهل النار إنكم ماكثون في النار عدد كل حصاة في الدنيا لفرحوا بها ، ولو قيل لأهل الجنة إنكم ماكثون) في الجنة (عدد كل حصاة في الدنيا لحزنوا ، ولكن جعل لهم الأبد) نبه به على أن الجنة باقية وكذا النار ، وقد زلت قدم ابن القيم ، فذهب إلى فناء النار تمسكا بمثل خبر nindex.php?page=showalam&ids=13863البزار عن nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو موقوفا: يأتي على النار زمان تخفق أبوابها ليس فيها أحد ، وهذا خلل بين ، فإن المراد من الموحدين كما بينته رواية nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس مرفوعا: ليأتين على جهنم يوم تصفق أبوابها ، ما فيها من أمة محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم أحد ، قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري عقب إيراده خبر nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو: بلغني عن [ ص: 322 ] بعض أهل الضلال أنه اغتر بهذا الحديث ، فاعتقد أن الكفار لا يخلدون في النار ، وهذا إن صح عن nindex.php?page=showalam&ids=13ابن عمرو فمعناه: يخرجون من حر النار إلى برد الزمهرير ، وأقول: أما كان لابن عمرو في سيفيه ومقاتلته بهما nindex.php?page=showalam&ids=8عليا رضي الله عنه ما يشغله عن تسيير هذا الحديث ؟ إلى هنا كلام nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود) قال الهيثمي: فيه الحكم بن ظهير مجمع على ضعفه .