nindex.php?page=hadith&LINKID=103990 (لو كان العلم معلقا بالثريا ، لتناوله قوم من أبناء فارس) فيه - كالذي قبله - فضيلة لهم وتنبيه على علو هممهم ، قال nindex.php?page=showalam&ids=13028ابن تيمية: وقد بين بهذا الحديث ونحوه أن العبرة بالأسماء التي حمدها الله تعالى وذمها ، كالعالم والجاهل ، والمؤمن والكافر ، والبر والفاجر ، وقد جاء الكتاب بمدح بعض الأعاجم ، قال تعالى: ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وفي nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة مرفوعا في قوله تعالى وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم أنهم من أبناء فارس ، ورويت آثار كثيرة في فضائل رجال فارس nindex.php?page=showalam&ids=14102كالحسن nindex.php?page=showalam&ids=16972وابن سيرين وعكرمة ، إلى أن وجد معهم من المبرزين في الدين والعلم ، حتى صاروا أفضل في ذلك من كثير من العرب ، والفضل الحقيقي هو اتباع ما بعث الله به محمدا من الإيمان والعلم ، فكل من كان فيه أمكن كان أفضل
(حل عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، nindex.php?page=showalam&ids=14607والشيرازي في الألقاب عن nindex.php?page=showalam&ids=7246قيس بن سعد) ظاهر صنيع المصنف أنه لا يوجد مخرجا لأشهر من nindex.php?page=showalam&ids=12181أبي نعيم ولا أحق بالعزو إليه ، والأمر بخلافه ، فقد رواه الإمام nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة بلفظ: لو كان العلم معلقا بالثريا ، لتناوله ناس من أولاد فارس ، قال الهيثمي: فيه nindex.php?page=showalam&ids=16128شهر بن حوشب ، وثقه جمع ، وبقية رجاله رجال الصحيح ، ورواه الشيخان عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة بلفظ: nindex.php?page=hadith&LINKID=654518لو كان الإيمان عند الثريا ، لناله رجال من هؤلاء ، وأشار لفارس.