(ما أحد أعظم عندي يدا من nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر ) أي ما أحد أكثر عطاء وإنعاما علينا منه ، قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : سميت النعمة يدا لأنها تعطى باليد (واساني بنفسه) أي جعل نفسه وقاية لي ، فقد سد المنفذ في الغار بقدمه خوفا على النبي صلى الله عليه وسلم من لدغ الحيات ، فجعلت الحيات تلدغه في قدمه ودموعه تسيل على خده ، فلا يرفعها خوفا عليه ، وفارق أهله لأجله ، والمواساة: المشاركة والمساهمة في المعاش والرزق ، وأصلها الهمز ، فقلبت واوا تخفيفا ، كذا في النهاية (وماله وأنكحني ابنته) nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، فقد بذل المال والنفس والأهل والولد ، ولم يتفق ذلك لغيره ، قال ابن حجر : وجاء عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة مقدار المال الذي أنفقه [ ص: 412 ] أبو بكر : فروى nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان عنها أنه أربعون ألف درهم ، وروى nindex.php?page=showalam&ids=14413الزبير بن بكار أنه لما مات ما ترك دينارا ولا درهما
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) رمز لحسنه ، قال الهيثمي : فيه أرطاة أبو حاتم ، وهو ضعيف اه. وأورده في الميزان ولسانه في ترجمة أرطاة هذا ، وقال عن nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : إنه خطأ أو غلط.