(ما أحدث رجل) في رواية بدله: عبد (إخاء) بالمد (في الله إلا أحدث الله له درجة في الجنة) أي أعد له منزلة عالية فيها بسبب إحداثه ذلك الإخاء فيه ، وهذا تأكيد لندب المؤاخاة في الله ، والتكثير من الإخوان معدود من الأخلاق الحسان ، قال nindex.php?page=showalam&ids=8علي كرم الله وجهه : عليكم بالإخوان ، فإنهم عدة في الدنيا والآخرة ، وفي العوارف أن عونا العارف كان له ثلاثمائة وستون صديقا ، فكان يكون عند كل واحد يوما ، وكان لآخر ثلاثون صديقا ، فكان يكون عند كل واحد يوما
( nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا ) أبو بكر القرشي (في كتاب الإخوان عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس) بن مالك ، قال الحافظ العراقي : إسناده ضعيف ، ويعضده خبر nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا أيضا: من آخى أخا في الله عز وجل رفعه الله درجة في الجنة لا ينالها بشيء من عمله ، ثم إن ظاهر كلام المصنف أنه لم يره مخرجا لأشهر من nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا ، مع أن nindex.php?page=showalam&ids=16138الديلمي خرجه في مسنده للفردوس باللفظ المزبور عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس .