nindex.php?page=hadith&LINKID=907109 (ما أزين الحلم) الذي هو كف النفس عن هيجان الغضب لإرادة الانتقام ، والحليم: من اتسع صدره لمساوئ الخلق ومداني أخلاقهم ، قال nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : ما نحل الله عباده شيئا أجل من الحلم ، ومن ثم أثنى الله تعالى على خليله وابنه به لما انشرحت صدورهم لما ابتلاهم الله به من الذبح فقال: إن إبراهيم لحليم أواه منيب فبشرناه بغلام حليم قال nindex.php?page=showalam&ids=14577الشعبي: زين العلم حلم أهله ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس: ما حمل العلم في مثل جراب حلم (تتمة) أخرج ابن الأخضر في معالم العترة الطاهرة: أن علي بن الحسين خرج من المسجد فلقيه رجل فسبه ، فثارت عليه العبيد والموالي ، فقال nindex.php?page=showalam&ids=8علي : مهلا على الرجل ، ثم أقبل عليه فقال: ما ستر عليك من أمرنا أكثر ، ألك حاجة نعينك عليها ؟ فاستحى الرجل ورجع إلى نفسه ، قال: فألقى عليه خميصة كانت عليه ، وأمر له بألف درهم ، فقال الرجل: أشهد أنك من أولاد الرسل ، ونقل ابن سعد أن هشاما المخزومي لما ولي المدينة آذى عليا بن الحسين ، وكان يشتم nindex.php?page=showalam&ids=8عليا كرم الله وجهه على المنبر ، فلما ولي الوليد عزله ، وأمر بأن يوقف للناس ، فقال هشام : ما أخاف إلا من nindex.php?page=showalam&ids=8علي ، فأوصى خاصته ومواليه أن لا يتعرضوا له البتة ، ثم مر به فقال: يا ابن عمي عافاك الله ، لقد ساءنا ما صنع بك ، فادعنا لما أحببت