(ما أظلت الخضراء) أي السماء ، قال nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري : وتسمى الجرباء والرقيع والبلقع (ولا أقلت الغبراء) أي حملت الأرض (من ذي لهجة) بفتح الهاء أفصح من سكونها ، ذكره nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري (أصدق من nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر ) مفعول "أقلت" ، يريد به التأكيد والمبالغة في صدقه ، يعني هو متناه في الصدق ، لا أنه أصدق من غيره مطلقا ، إذ لا يصح أن يقال إنه أصدق من nindex.php?page=showalam&ids=1الصديق ، قال الطيبي : "من" في "من ذي لهجة" زائدة ، و "ذي لهجة" معمول "أقلت" ، وقد تنازع فيه العاملان فأعمل الثاني ، وهو مذهب البصريين ، وهذا دليل ظاهر لهم اه. واسم nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر : جندب بن جنادة ، غفاري ، يجتمع مع المصطفى صلى الله عليه وسلم في كنانة ، قيل قال: أنا رابع الإسلام ، أسلم قديما ، قال nindex.php?page=showalam&ids=8علي : وعاء ملئ علما ثم أوكئ عليه ،مات بالربذة سنة إحدى أو ثنتين وثلاثين ، وفيه جواز الكناية بإضافة الرجل لولده ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12486ابن أبي جمرة : وأما الكناية التي لا تجوز هي ما أحدث اليوم من التسمية بالدين ، فذلك لا يسوغ لأنه قد يكون كذبا ، والكاذب متعمدا عليه من الوعيد ما قد علم من قواعد الشرع وما جاء فيه بالنص ، وإن كان ما قيل حقا فأقل ما يكون مكروها لمخالفة السنة في ذلك ، لخبر nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم تزوج جويرية فوجد اسمها برة ، فكرهه وقال: لا تزكوا أنفسكم ، ثم سماها جويرية