nindex.php?page=hadith&LINKID=690096 (ما فتح رجل باب عطية بصدقة أو صلة إلا زاده الله تعالى بها كثرة) في ماله بأن يبارك له فيه (وما فتح رجل باب مسألة) أي: طلب من الناس (يريد بها كثرة) في معاشه (إلا زاده الله تعالى بها قلة) بأن يمحق البركة منه ويحوجه حقيقة يعني من وسع صدره عند سؤال الخلق عند حاجته وأنزل فقره وحاجته بهم ولم ينزلهما بالله زاده الله فقرا في قلبه إلى غيره وهو الفقر الذي قال فيه المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) كاد الفقر أن يكون كفرا أخرج nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر في تاريخه أن nindex.php?page=showalam&ids=17243هشام بن عبد الملك دخل الكعبة فإذا هو nindex.php?page=showalam&ids=15959بسالم بن عبد الله بن عمر فقال له: سلني حاجتك قال: إني أستحي من الله أن أسأل في بيته غيره فلما خرج خرج في أثره فقال: الآن خرجت قال: ما سألت الدنيا من يملكها فكيف أسأل من لا يملكها (هب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) وفيه يوسف بن يعقوب فإن كان النيسابوري فقد قال nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى الحافظ ما رأيت بنيسابور من يكذب غيره وإن كان هو القاضي باليمن فمجهول كما ذكره الذهبي ورواه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني باللفظ المذكور، قال الهيثمي : ورجال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد رجال الصحيح. اهـ. فإهمال المصنف له واقتصاره على الطريق المعلول غير مقبول .