(ما في السماء ملك إلا وهو يوقر nindex.php?page=showalam&ids=2عمر) بن الخطاب (ولا في الأرض شيطان إلا وهو يفر من nindex.php?page=showalam&ids=2عمر ) لأنه بصفة من يخافه المخلوقات لغلبة خوف الله عليه وكل من اشتغل بالله ولم يلتفت للمخلوق أمن من المخوف وقد وقع لابنه عبد الله أنه خرج مسافرا فإذا بجمع على الطريق فقال: مه قالوا: أسد قطع الطريق، فمشى حتى أخذ بأذنه فنحاه ثم قال: لو أن ابن آدم لم يخف غير الله لم يكله لغيره، ولا يشكل ذا بوسوسة الشيطان لآدم الأعظم من nindex.php?page=showalam&ids=2عمر لأن آدم لم يلتفت له ولا أكل الشجرة بوسوسة بل متأولا أنه نهي عن عين تلك الشجرة لا جنسها فأخطأ في تأويله لكن لما وافق أكله تزيين إبليس نسب الإخراج إليه ولم يبلغ إبليس مقصده ولا نال مراده بل ازداد غيظا بمصير آدم خليفة لله في أرضه (عد عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ) وفيه موسى بن عبد الرحمن الصنعاني قال في الميزان: قال nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان : دجال وضاع وقال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : منكر الحديث وساق له مناكير ختمها بهذا الخبر ثم قال: هذه الأحاديث بواطيل فما أوهمه صنيع المصنف من أن nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي خرجه وأقره غير صواب .