nindex.php?page=hadith&LINKID=942133 (ما لقي الشيطان nindex.php?page=showalam&ids=2عمر منذ أسلم إلا خر لوجهه) لأنه لما قهر شهوته وأمات لذته خاف منه الشيطان؛ وفي التوراة من غلب شهوات الدنيا فرق الشيطان من ظله، ومثل nindex.php?page=showalam&ids=2عمر كإنسان ذي سلطان وهيبة استقبله مريب رفع عنه أمور شنيعة وعرفه بالعداوة؛ فانظر ماذا يحل بقلب المريب إذا لقيه فإن ذهبت رجلاه أو خر لوجهه فغير مستنكر؛ قال nindex.php?page=showalam&ids=13926البيضاوي : وفيه تنبيه على صلابته في الدين واستمراره على الجد الصرف والحق المحض، وقال النووي : هذا الحديث محمول على ظاهره وأن الشيطان يفر منه إذا رآه وقال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض : يحتمل أن يكون على سبيل ضرب المثل وأن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر فارق سبيل الشيطان وسلك طريق السداد فخالف كل ما يحبه الشيطان. قال القرطبي : وبقاؤه على ظاهره أظهر قال: والمراد بالشيطان الجنس ( nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر ) في تاريخه (عن nindex.php?page=showalam&ids=41حفصة ) بنت عمر قال الحافظ العراقي : وهو متفق عليه بلفظ nindex.php?page=hadith&LINKID=682237يا ابن الخطاب ما لقيك الشيطان سالكا فجا - الحديث .